قصة نوف
نوف شابة عذبة السيرة وروحاً ملهمة، سخرها الله لمن حولها لتترك أثراً جميلاً ينبض بالحياة على كل ما تلمسه، سواءً بكفها أو بإحساسها أو بعينيها. خلقها الله نقية داعمة للغير، مسارعةً للخير ومحبة للحياة. هي كالشمس لا تغيب تملئ من حولها بالدفء والنور، وسماء صافية اتسعت لحب الكل، وأبعادًا لا منتهية، ومدرسة للإبداع و الفكر المنير. إجتباها الرحمن لتكون خالدة بحضورها وحبها وفكرها.